يهدف التاريخ باعتباره علماً إلى التعرف على الأحداث، وإيجاد تفسيرات لها في مجالات المعرفة وأوجه النشاط الإنساني.

وهو ينفرد من بين العلوم الأخرى بسعة الموضوعات العلمية التي يجب على الباحث في التاريخ أن يلم بها.

 وهي مجموعة من العلوم والمعارف والأساليب والمهارات والطرق المساعدة للمؤرخ على جمع مادته وفهمها وتمحيصها ونقدها.

وعلى المؤرخ أن يتسلح بمعارف متنوعة وأن يكون أيضاً على معرفة بالمناهج والمصطلحات وطرق التحليل التي تتميز بها، عارفا بالعلوم المتصلة بمادة التاريخ والتي يمكن أن نصنفها إلى ثلاثة أصناف.

علوم رافدة للتاريخ.

علوم مفسرة للتاريخ.

علوم مساعدة على فهم التاريخ.